الجنس الفموي يمكن أن يصبح ممتعًا لكِ كما هو ممتع لزوجكِ أيضًا
فقط إذا فكرتِ في الأمر على أنه طريقة مختلفة للإثارة لكِ وله. فهناك بعض الأفكار التي تحول الجماع الفموي لقمة الاستمتاع والإثارة وتجعل العلاقة الحميمة رائعة للغاية، وتمحي من الذاكرة فكرة رفض الزوجة له.
هو موضوع بذاته ويمكن أن تقوم عليه العلاقة الحميمة بالكامل
فهو وحده قادر على إيصالك للنشوة أكثر من مرة، كما أنه بالتأكيد وسيلة رائعة لإيصال زوجك للنشوة أيضًا. الأزواج عادةً يحبونه ولا يجدون غضاضة من ممارسته مع زوجاتهم ومداعبة المهبل، المشكلة دائمًا تكون عند المرأة بسبب صورة ذهنية واحدة عن التواصل بالفم مع العضو الذكري.
وهذه الصورة الذهنية غالبًا ما ترتبط بقذف الرجل عند وصوله داخل فم الزوجة
على الرغم من أن هذه الخطوة يمكن تجاوزها بسهولة وعدم فعلها من الأساس. فالجنس الفموي هو مداعبة الأعضاء الأنثوية والذكرية بالفم، بغض النظر عن طريقة القذف عند الرجل والوصول عند المرأة، فالجزء الممتع فيه هو تواصل اللسان مع مناطق الإثارة عند الرجل والمرأة.
أفكار للاستمتاع بالجماع الفموي في العلاقة الحميمة إليكِ هذه الأفكار البسيطة والمثيرة في الوقت نفسه
للاستمتاع بأكبر قدر من الإثارة في الجنس الفموي: تواصلي بالنظر مع زوجك عند القيام بمداعبة عضوه الذكري وإثارته، دائمًا تكون النظرات والتواصل البصري تحفيزًا رائعًا للزوج، وفي حالة عدم ارتياحك للقيام بهذا الأمر تواصلي بالكلام واللمسات. أطفئي الأنوار إن لم تشعري بالراحة في رؤية نفسك أو رؤية زوجك لكِ في وضع مداعبة عضوه الذكري.
اطلبي من زوجك دائمًا تعطير نفسه قبل العلاقة الحميمة
وافعلي ذلك بطريقة غير مباشرة، مثلًا: أحضري كريمًا معطرًا وادهني المنطقة الموجودة حول العضو الذكري به، كأنكِ تقومين بعمل مساج له. استخدمي يديكِ مع فمك في حركات مثيرة وهادئة للمداعبة، وستلاحظين أن الأمر أصبح ممتعًا أكثر لزوجك، الزوج يحب كثيرًا لمس زوجته للمؤخرة في وقت مداعبتها للعضو الذكري، أي تكون هي المتحكم الرئيسي في العلاقة.